تعلن الحركة السياسية النسوية السورية عن رغبتها بالتعاقد مع مدربّ/ة أو جهة تدريبية لإجراء ورشة عبر الانترنت، حول المهارات السياسية للشابّات بتاريخ 24 إلى 27 آب 2020، وذلك ضمن خطتها لبناء القدرات السياسية لعضوات الحركة.
بمشاركة في مؤتمر بروكسل للمانحين، وبدعوة من الخارجية السويدية، مثلت الحركة السياسية النسوية السورية عضوة الأمانة العامة ثريا حجازي، وذلك في جلسة حوارية في 24 حزيران 2020، تحت عنوان: "نساء يبنين مستقبل سوريا، تحقيق سلام نسوي".
اسمي نيفين الحوتري، وأنا مهجرة قسراً من الغوطة الشرقية إلى شمال سوريا، لست الوحيدة التي تعرضت للتهجير القسري في بلدي، ولكنني كالكثيرات جداً في بلدي نسعى منذ سنوات لإحداث تغيير إيجابي للوصول للسلام.
جئت إليكم اليوم لأنقل معاناة المرأة في إدلب، التي تعيش في بقعة جغرافية صغيرة، يزيد عدد سكانها عن أربعة ملايين نسمة، يتشاركون فيها النزوح والفقر والتشرد وانتهاك الحقوق بسبب حملة النظام الشرسة على مناطقنا.
أريد أن أحيي جميع السوريات والسوريين، وخاصة النساء العاملات في أي مكان وفي كل مكان للمساهمة في عملية السلام.
عقدت الحركة السياسية النسوية السورية اليوم ١٢ حزيران ٢٠٢٠ جلسة افتراضية، عبر تطبيق زووم، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والمنظمات الدولية والمحلية، كما وحضر الجلسة عدد من الجهات الصحفية.
صديقاتي ورفيقات الدرب، المجدات الرائعات المحبات (وأيضا الصابرات القابعات في بيوتكن في زمن الكورونا) والمكافحات في رحلة العدالة والسلام والديمقراطية، كم هو جميل أن نكون اليوم مع بعضنا. وأعرف أنكن تشعرن بالقرب رغم كل الجبال والمحيطات التي تفصل بيننا.
تعلن الحركة السياسية النسوية السورية عن رغبتها بالتعاقد مع مزوّد/ة خدمة دعم التواصل عبر الانترنت على المستويين التقني والفنّي للفترة الممتدة من أيار إلى أيلول 2020. ومن سيتحمل بدوره مسؤولية تزويد موقع الحركة بالأدوات والتقنيات والتصميمات اللازمة لتحقيق تواصل أكبر وأكثر فعالية، وذلك ضمن خطة الحركة لتطوير موقعها عبر الويب وتحويله إلى بوّابة خاصة بها
الآن أكثر من أي وقت مضى، يجب الإفراج عن المعتقلات والمعتقلين المحتجزين لدى النظام الذي يحرمهم من الرعاية الطبية ويحتجزهم في زنازين مكتظة، وكلا الشرطين يفضيان إلى انتشار الأمراض والفيروسات مثل فيروس كورونا الذي أصبح يمثل تهديدًا عالميًا